استضاف اعرابي عابر سبيل وأكرمه كأفضل مايكون الكرم
وفى منتصف الليل قام عابر السبيل وسرق الاعرابي وهرب
فقام الإعرابى واكتشف مافعله هذا اللص فركب دابته وأسرع يريد الامساك به
فأدرك الاعرابى اللص واستوقفه وانتاب اللص خوفا شديدا
فقال الاعرابي لاتخف فوالله مالحقت بك لكى استرد ماسرقته فهو لك وبارك الله فيك
فتعجب اللص وقال اذن لماذا لحقت بى
قال لحقت بك لاستحلفك بالله أن لاتخبر أحدا بأن أحد الناس استضافك ثم سرقته
فتعجب اللص وقال لما
فقال الاعرابى حتى لايأيس الناس من فعل الخير ويخافون من فعله
فبكى اللص وقال والله لاأعود الى هذا أبدا حتى لايأيس الناس من فعل الخير
وفى منتصف الليل قام عابر السبيل وسرق الاعرابي وهرب
فقام الإعرابى واكتشف مافعله هذا اللص فركب دابته وأسرع يريد الامساك به
فأدرك الاعرابى اللص واستوقفه وانتاب اللص خوفا شديدا
فقال الاعرابي لاتخف فوالله مالحقت بك لكى استرد ماسرقته فهو لك وبارك الله فيك
فتعجب اللص وقال اذن لماذا لحقت بى
قال لحقت بك لاستحلفك بالله أن لاتخبر أحدا بأن أحد الناس استضافك ثم سرقته
فتعجب اللص وقال لما
فقال الاعرابى حتى لايأيس الناس من فعل الخير ويخافون من فعله
فبكى اللص وقال والله لاأعود الى هذا أبدا حتى لايأيس الناس من فعل الخير
0 التعليقات :
إرسال تعليق