👌حين يخرج الطالب/ة للكتابة على السبورة
فإن كل خطوة يخطوها تعني له الكثير..
👌وحين يمسك بقلم السبورة ليكتب فذاك شعور مختلف
👌وحين يخطئ فيما يكتب فالمعلم/ة أمام خيارات ..
١/إما أن يقول له خطأ وعد إلى مكانك
٢/وإما أن يقول له خطأ ومن يصوب له؟
٣/ وإما أن يصوب له المعلم الخطأ
والآن ماذا تتوقعون ان يكون انفعال الطالب واستفادته من تلك الاختيارات؟
1/ في الحالة الأولى رجوع الطالب/ة لمكانه/ا
بكل خطوة يخطوها ألم 😟
2/وفي الثانية يشعر الطالب/ة بغيرة !
ونفور ممن انتصر عليه أمام أقرانه وصوّب له 😒
3/ وفي الثالثة كأن المعلم/ة قد محا ما علّمه للطالب/ة
ومن هنا ولأجل أن يستفيد الطالب/ة من خروجه إيجابا
فمن الجميل حين يخطئ أن :
1_ ننظر للجوانب الإيجابية
كأن نقول مثلا
أنت ممتاز في مسك القلم
وخطك جميل
والكلمة التي كتبت صحيحة
ما رأيك أن نقرأها سويّا حرفا حرفا..؟
2/ حتى يحاول الطالب ثم يكتشف خطأه بنفسه من نفسه
3/ ثم يقوم بالتصويب
وهنا لابد أن يكون التشجيع والتحفيز حاضرا
قبل وأثناء وبعد المحاولة..
وبذلك يكون المعلم/ة
قد أبدع في أدوار عديدة في موقف واحد ..
حيث أعطى الطالب مهارات عدة :
1*التعلم بالمحاولة والخطأ
2* اكتشاف الخطأ
3*التركيز
4*البحث
5*الثقة بالنفس
6*تصويب الخطأ
ثم إن المعلم/ة أوصل للطلاب رسالة تمنحهم الفرصة تلو الفرصة
بلا خجل ولا تضجر أوملل..
0 التعليقات :
إرسال تعليق