تسع دعوات شاملة وثابتة ومسندة إلى النبي صلى الله عليه وسلم:
وقد اجتمع لك فضيلة الشهر واليوم والساعة
فلا تحرم نفسك من الدعاء بهن
1- اللهم آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ،
وقنا عذاب النار
وقنا عذاب النار
2- اللهم اغفر لي ذنبي كله ، دِقّهُ وجِلّهُ ، وأوله وآخره ، وعلانيته وسره
رواه مسلم
3- اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
رواه مسلم
4- اللهم إني أعوذ بك من جَهْد البلاء ودَرَك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء
متفق عليه
5- اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحوِّل عافيك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك
رواه مسلم
6- اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ، ومن قلب لا يخشع ، ومن نفس لا تشبع ، ومن دعوة لا يستجاب لها
رواه مسلم
7- اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي ، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير ، واجعل الموت راحة لي من كل شر ... رواه مسلم
8- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ،ومن العجز والكسل ، ومن الجبن والبخل ومن غلبة الدين وقهر الرجال .
9- اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني ، اللهم اغفر لي جِدّي وهزلي ، وخطئي وعمدي ، وكل ذلك عندي ،
اللهم اغفر لي ما قدّمتُ وما أخّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير ..
متفق عليه
🌴🌹🌴🌹🌴🌹
ولنحرص على قول هذا الذكر لو مرة واحدة في اليوم
لأن أجره أضعاف ما نتصور، فكأنك جلست تذكر الله الليل مع النهار
فكيف إذا كان هذا في رمضان !
واحرص عند قولك لهذا الذكر أن تتدبر وتتمعن فيه ..
وأنصحك حتى لا تنساه أن تكتبه في ورقة صغيرة وتضعه في المصحف
وأنت كل يوم ستقرأ القرآن بل أكثر من مرة. فعندما تفتح المصحف سترى الورقة فتقول الذكر..
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ،
فَقَالَ:
بأيِّ شيءٍ تحرِّكُ شفَتَيكَ يا أبا أمامةَ ؟
فقلتُ : أذكرُ اللهَ يا رسولَ اللهِ !
فقال : ألا أُخبرُكَ بأكثرَ وأفضلَ من ذِكرِك باللَّيلِ والنَّهارِ ؟.
قلتُ : بلى يا رسولَ اللهِ
قال : تقولُ :
( سبحان اللهِ عدَدَ ما خلق
سبحان اللهِ مِلْءَ ما خلَق ،
سبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ
سبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ
سبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه
سبحان اللهِ مِلْءَ ما أحصى كتابُه
سبحان الله ِعددَ كلِّ شيءٍ
سبحانَ اللهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ
الحمدُ للهِ عددَ ما خلق
الحمدُ لله مِلْءَ ماخلَق
الحمدُ لله عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ
الحمدُ لله مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ
الحمدُ للهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه
والحمدُ لله مِلْءَ ما أحصى كتابُه
والحمدُ للهِ عدَدَ كلِّ شيءٍ
والحمدُ للهِ مِلْءَ كلِّ شيءٍ ) .
ثُمَّ قَالَ:”تُعَلِّمُهُنَّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ”
أخرجه النسائي (6/50 ، رقم 9994) ، وابن خزيمة (1/371 ، رقم 754) ، والطبراني (8/238 ، رقم 7930) وصححه الألباني (صحيح الجامع، رقم: 2615).
هذا الحديث الجميل للأسف هو كنز من كنوز السنة النبوية المنسية هذه الأيام
ففي هذه الكلمات القليلة تضيف إلى ميزان حسناتك عددا لا يحصيه إلا الله تعالى من الحسنات ان شاء الله
وفي الحديث الحثّ على أن يعلّم المسلم هذه الكلمات لأولاده من بعده أو يعلِّمهن غيره فكل من يقولهن بعده فله مثل أجورهم.
اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها
أنت وليها ومولاها .
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها
أنت وليها ومولاها .
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
0 التعليقات :
إرسال تعليق